پنسل كى مثال

پنسل بنانے والے نے شروع ہی میں پنسل سے کہا: اس سے قبل کہ میں تجھے دنیا میں بھیجوں‘ تجھے پانچ باتیں جان لینا ضروری ہے ۔ انہیں ہمیشہ یاد رکھنا تاکہ بہتر سے بہتر پنسل بن سکو۔

Pencil

View more presentations from Safatalam Taimi.

لماذا يقتل المرتد ؟

فالإسلام قد شرع عقوبة القتل علاجاً لبعض الجرائم التي يستحق فاعلها تلك العقوبة لتطهير من يستحق التطهير شرعا، وزجراً لغيره عن ارتكابها في المستقبل ومن ذلك جريمة الردة، وهي أن يرجع المكلف المعتنق لدين الإسلام عن إسلامه، أو يكفر بشيء معلوم منه ضرورة. وهذه العقوبة لا تعارض حرية الاعتقاد التي كفلها الإسلام للناس، لأن البشر جميعاً يبحثون عن نظام حكم يخضعون له يحقق لهم مصالحهم، ويحفظ لهم حقوقهم، ويصون دماءهم وأموالهم وأعراضهم، ولن يجدوا ذلك في غير النظام الإسلامي، لأن الإسلام دين الله الذي نزله رحمة للناس جميعاً (وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين)[الأنبياء:107] وعليه، فالبشر جميعاً مطلوب منهم الخضوع لسلطان الإسلام، مع كونه لا يلزمهم باعتناقه قسراً انطلاقاً من قوله تعالى (لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي)[البقرة:256] فمن أراد من أهل الكفر أن يبقى على دينه فهو وذاك، ولا يتعرض له المسلمون بأذى ما دام لم يخل بعقد ذمته مع المسلمين، لكن هذه الحرية التي أعطيت له في البقاء على دينه لا تساوي بينه وبين المسلمين لا في الدنيا ولا في الآخرة، فليس المسلم كالكافر، قال تعالى: (أم حسب الذين اجترحوا السيئات أن نجعلهم كالذين آمنوا وعملوا الصالحات سواء محياهم ومماتهم ساء ما يحكمون)[الجاثية:21] فمن القسط والعدل أن النظام الإسلامي يعطي كل فرد من رعايا الدولة المسلمة ما يستحقه من حقوق، فالمسلم الذي يدين بهذا النظام ويواليه وينصره، لا ينبغي أن يستوي في الأحكام الدنيوية والأخروية مع غيره.
وهذا معروف في عرف جميع الدول قديماً وحديثاً أنها لا تسوي في أحكامها بين من يحمل جنسيتها وبين من يقيم فيها دون أن يحمل الجنسية. أما من اعتنق الإسلام ثم كفر به فقد ارتكب جريمة عظمى يستحق بموجبها القتل إن لم يرجع عن جريمته. لأنه ترك الدين الذي أوجبه على نفسه بعقده وفارق جماعة المسلمين، وهذا عبث في دين الله وإفساد للمجتمع المسلم، وأصبح المرتد عضواً فاسداً في جسم المجتمع المسلم يجب بتره حتى لا يسري فساده إلى بقية أعضاء المجتمع. ولكن لا يبتر إلا بعد اليأس من علاجه، فالمرتد يستتاب قبل قتله ويطلب منه الرجوع إلى الإسلام قبل إعدامه، فإن أصر على كفره ورفض الالتزام بما عقده على نفسه سابقاً من التزام الإسلام قتل حداً، ويكون بذلك هو الذي جنى على نفسه بإصراره على الردة.
والأنظمة الوضعية التي تستهجن هذه العقوبة معظمها يعد الخروج عن النظام وخرق الدستور في دولها جريمة عظمى قد تصل عقوبتها إلى الإعدام، أو السجن المؤبد، فكيف تكون خيانة الدين والكفر به والتمرد على النظام الإسلامي الذي أقر به الشخص على نفسه ورضي به طائعاً -أقول: كيف يكون أقل جرماً من الخروج على نظم ودساتير وضعها البشر ما أنزل الله بها من سلطان. والأدلة على قتل وقتال المرتد كثيرة:

كيف نتعامل مع غيرالمسلمين والمهتدين الجدد ؟ (غيرمسلموں اور نومسلموں کے ساتھ معاملہ كيسے كريں؟)

لماذا يتجه المسلمون إلى الكعبة في صلاتهم ؟

من الشبهات التي يثيرها الهندوسية تجاه الإسلام والمسلمين : لماذا يصلى المسلمون متجهين إلى القبلة ؟

يمكن الإجابة على هذه الشبهة بالطريقة المنطقية وهي أن الإنسجام والإتحاد (Unity) من تعاليم الإسلام الأساسية ومنه التوحيد الذي هو روح العبادات كلها، لنأخذ الصلاة مثلا أمرالله بإقامتها في المساجد مستقبلا القبلة، فلولم تكن الشريعة عينت القبلة أصبحت القضية فوضوية إلى حد كبيرعند إجتماع الناس في المساجد، حيث يريد هذا أن يتجه إلى المغرب ويرغب ذاك أن يتجه إلى المشرق، وهذا يستقبل الشمال وذاك يستقبل الجنوب، كما يختلف المأمومون عن جهة الإمام في الصلاة، فقد يسرت الشريعة على الناس بتعيينها القبلة وقطع جميع الخلافات من جذورها التي يمكن أن تحدث عند عدم التعيين، ولما أن الكعبة أول بيت وضع للناس بمكة والتي تقع في مركز الكرة الأرضية وعلى أساسه عندما يصلى المسلمون جميعا متجهين إلى القبلة يشعرون في أنفسهم الإتحاد والإنسجام .

فكرة مذكرة دعوية للدعاة العاملين في مجال الدعوة

فإن لجنة التعريف بالإسلام من اللجان الرائدة بدولة الكويت في التعريف بالإسلام وتربية المهتدين الجدد ولما أن الدعوة تحتاج إلى حسن عرضها أمام غير المسلمين وهذا يتطلب من الدعاة أن يكونوا على بصيرة من الأساليب الدعوية وحتى الآن ما اهتمت اللجان الدعوية إلى إعداد مذكرة دعوية للدعاة العاملين في مجال الدعوة تستوعب الأساليب الدعوية. وهذه الخبرات أكثرها مخبوءة لدى الدعاة المتمكنين فالحاجة ماسة إلى إستخراج هذه الكنوز الدعوية تعميما للفائدة وتسهيلا على الدعاة الحريصين للعمل في الدعوة الميدانية .  

 وتلبية لهذه الحاجة فإن اللجنة تسعى إلى إعداد مذكرة دعوية في جميع الديانات بالتعاون مع دعاة اللجنة والدعاة العاملين في المجال الدعوى ومن بين تلك الديانات الديانة الهندوسية، وقد تم إعداد الخطة للبحث ومن ضمنها "تجارب الدعاة العاملين في المجال الدعوى ".

فنرجو من جميع الدعاة الذين لديهم تجارب دعوية تسجيل هذه التجارب وإرسالها إلي حتى نرفقها في البحث بإسم الداعية  بدون حذف أو إضافة . وسيكون هذا في ميزان حسناته يوم لاينفع مال ولابنون إلا من أتى الله بقلب سليم

 صفات عالم محمد زبير التيمي

للمراسلة عبر البريد الإلكتروني

Safatalam12@yahoo.co.in

 

نشاط دعوى

محاضرة : حول  "أخلاق النبي صلى الله عليه وسلم" للمهتدين الجدد " في ديوانية اللجنة

محاضرة : حول " كيف هدانا الله " لغير المسلمين في الجزيرة الخضراء.