هذه
القضية خطيرة جدا بالنسبة إلي غيرالمسلمين وكثيرا ما يتساءل غيرالمسلمين عن الخلاف
الوارد بين الشيعة والسنة ، ونري في حدود 1936م الدكتور
أمبيدكر واضع الدستورية الهندية كان ينتسب
إلي فئة الشودرا بعد بحث وتحقيق تأثر بالإسلام ولكن لما رأي المسلمين متفرقين في
جماعات وأحزاب أمر أصحابه أن يدخلوا في البوذية، فدخلوا في البوذية جماعات وأفواجا
والسوال كيف يمكن أن نجيب علي هذا السوال
ونقنع غيرالمسلمين دون الدخول في التفاصيل حول هذه القضية ، فقد سمعت مرات
الدكتور ذاكر نائك يجيب علي هذا السوال بالطريقة الآتية:
" إن هذا
الخلاف لم يكن موجودا زمن النبي محمد صلي الله عليه وسلم والقرآن قد حفظه الله في
زمن محمد صلي الله عليه وسلم وبالتالي تكفل بحفظه وحتي سيرة النبي محمد صلي الله
عليه وسلم وآحاديثه محفوظة بالدقة التامة ، فلو خالف أحد القرآن والسنة من أي
جماعة كان فلا يعتد بقوله، ونحن لاندعوكم إلى عمل المسلمين بل ندعوكم إلى القرآن
والسنة. " وبالله التوفيق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق